الحديث  > شرح صحيح البخاري   > باب ما يجوز من تفسير التوراة وغيرها من كتب الله بالعربية وغيرها
كتاب التوحيد
الكـتـــــاب
باب ما يجوز من تفسير التوراة وغيرها من كتب الله بالعربية وغيرها
البــــــــاب
الحديــــث
باب ما يجوز من تفسير التوراة وغيرها من كتب الله بالعربية وغيرها لقول الله تعالى فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين وقال ابن عباس أخبرني أبو سفيان بن حرب أن هرقل دعا ترجمانه ثم دعا بكتاب النبي صلى الله عليه وسلم فقرأه بسم الله الرحمن الرحيم من محمد عبد الله ورسوله إلى هرقل و يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم الآية ( 7103 ) حدثنا محمد بن بشار حدثنا عثمان بن عمر أخبرنا علي بن المبارك عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال كان أهل الكتاب يقرءون التوراة بالعبرانية ويفسرونها بالعربية لأهل الإسلام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم وقولوا آمنا بالله وما أنزل الآية