الحديث > شرح صحيح البخاري >
باب قول الله تعالى وإلى مدين أخاهم شعيبا
كتاب أحاديث الأنبياء
|
الكـتـــــاب
|
باب قول الله تعالى وإلى مدين أخاهم شعيبا
|
البــــــــاب
|
|
الحديــــث
|
باب قول الله تعالى وإلى مدين أخاهم شعيبا إلى أهل مدين لأن مدين بلد ومثله واسأل القرية واسأل العير يعني أهل القرية وأهل العير وراءكم ظهريا لم يلتفتوا إليه يقال إذا لم يقض حاجته ظهرت حاجتي وجعلتني ظهريا قال الظهري أن تأخذ معك دابة أو وعاء تستظهر به مكانتهم ومكانهم واحد يغنوا يعيشوا تأس تحزن آسى أحزن وقال الحسن إنك لأنت الحليم يستهزئون به وقال مجاهد ليكة الأيكة يوم الظلة إظلال الغمام العذاب عليهم
|
|
|